الرضوان

أهلا ً و مرحبا ً بكم .. منتديات الرضوان سات.. ترحب بكم .


. بكل الحب معكم نتواصل .. أتمنى لكم قضاء


أوقاتا ً ملؤها الفائده و الإفاده .. دمتم لنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الرضوان

أهلا ً و مرحبا ً بكم .. منتديات الرضوان سات.. ترحب بكم .


. بكل الحب معكم نتواصل .. أتمنى لكم قضاء


أوقاتا ً ملؤها الفائده و الإفاده .. دمتم لنا

الرضوان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

((عالم الستالايات والبرامج وكل ما هو جديد فى المراحل التعليمية ))


    الشيخ احمد ياسين القعيد الذى حرك وطنة

    حسن رضوان
    حسن رضوان
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 600
    نقاط : 7202
    تاريخ التسجيل : 27/03/2009
    العمر : 56
    الموقع : https://hmma.ahlamontada.com

    الشيخ احمد ياسين القعيد الذى حرك وطنة Empty الشيخ احمد ياسين القعيد الذى حرك وطنة

    مُساهمة من طرف حسن رضوان الأحد يوليو 05, 2009 7:02 am

    من هو الشيخ أحمد ياسين؟



    الشيخ أحمد ياسين، مؤسس حركة المقاومة
    الإسلامية "حماس"، رجل ضعيف الجسد، مكدود البنية، وبالكاد يستطيع الإبصار،
    ويتهدج صوته إذا ما تكلم. وعلى الرغم من ذلك فإنه يتمتع بنفوذ واسع جدا
    بين أوساط الفلسطينيين الذين فقدوا الأمل في عملية السلام التي لم تفعل
    شيئا لتحسين الظروف التي يعيشونها تحت الاحتلال الاسرائيلي. كما أن شعبيته
    استمرت في التزايد. وكان آلاف المؤيدين له قد خرجوا مهللين لرؤيته بينما
    كان يهدد الانتقام بعد تعرضه لمحاولة اغتيال أصيب فيها بجروح في
    سبتمبر/أيلول عام 2003 من قبل القوات الاسرائيلية

    الشيخ احمد ياسين القعيد الذى حرك وطنة Yassen_blood

    النشأة
    ولد الشيخ ياسين في عام 1938 في
    الوقت الذي كانت فيه فلسطين تحت الانتداب البريطاني، وتشكل وعيه السياسي
    على أرضية الاضطهاد والقهر الذي يعانيه الفلسطينيون منذ عام 1948. وبعد
    إصابته بالشلل إثر حادث تعرض له في طفولته، كرس الشيخ ياسين شبابه لطلب
    العلوم الإسلامية، حيث درس في جامعة الأزهر في القاهرة. وكانت القاهرة هي
    المكان الذي تشكل فيه إيمان الشيخ ياسين بأن فلسطين أرض إسلامية حتى يوم
    القيامة، وليس لأي زعيم عربي الحق في التخلي عن أي جزء من هذه الأرض

    حركة جديدة
    وانتظم الشيخ ياسين في صفوف جناح المقاومة الفلسطيني ، ولكنه
    لم يشتهر إلا في الانتفاضة الفلسطينية الأولى التي اندلعت عام 1987، حيث
    أصبح رئيسا لتنظيم إسلامي جديد هو حركة المقاومة الإسلامية أو "حماس".
    وألقى الاسرائيليون القبض عليه عام 1989، وأصدروا بحقه حكما بالسجن مدى
    الحياة وذلك لأنه اصدر أوامره بقتل كل من يتعاون مع الجيش الاسرائيلي. وقد
    أطلق سراحه عام 1997، في عملية استبدل بموجبها بعميلين اسرائيليين كانا قد
    حاولا اغتيال مسؤول حماس في عمان، خالد مشعل. وقد ذاع صيته أثناء وجوده في
    السجن كرمز للمقاومة الفلسطينية، لكن شهرته لم تصل لما وصلت إليه شهرة
    الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات

    جهاد
    وسعى الشيخ ياسين إلى المحافظة على علاقات طيبة مع السلطة
    الوطنية الفلسطينية والدول العربية الأخرى، إيمانا منه بأن الفرقة تضر
    بمصالح الفلسطينيين. ولكنه لم يساوم أبدا فيما يخص موضوع التوصل إلى سلام
    مع اسرائيل، حيث كان يكرر دائما "أن ما يسمى بالسلام ليس سلاما بالمرة،
    ولا يمكن أن يكون بديلا للجهاد والمقاومة." وهاجم الشيخ ياسين نتائج قمة
    العقبة عام 2003 في الأردن والتي حضرها زعماء اسرائيليين وأمريكيين علاوة
    على رئيس الوزراء آنذاك محمود عباس (أبو مازن) الذي تعهد بإنهاء العنف.
    وكانت مجموعات مسلحة مثل حماس قد أعلنت هدنة مؤقتة كإجراء أولي، لكن هذه
    الهدنة انهارت في يوليو/تموز بعد أن قتلت القوات الاسرائيلية اثنان من
    أعضاء حماس في مداهمة على مخيم للاجئين

    الشيخ احمد ياسين القعيد الذى حرك وطنة YassenBody

    مقاومة عنيفة
    وقد تمكنت حماس من بناء قاعدة صلبة من التأييد الجماهيري من
    خلال الدعم المادي الذي دأبت على تقديمه للمواطنين أثناء الانتفاضة
    الأخيرة. فقد أسست حماس جمعيات خيرية تقوم ببناء المدارس والعيادات الطبية
    والمستشفيات التي تقدم خدماتها بالمجان للأسر الفقيرة، كما تمكنت من
    الحصول على التبرعات من دول الخليج وغيرها. ومثل الشيخ ياسين مصدر الهام
    كبير للأجيال الفلسطينية الصاعدة الذين خيبت العملية السلمية المتعثرة مع
    اسرائيل آمالهم. وقد قابل أتباع الشيخ ياسين محاولات إعاقة نشاطات الشيخ
    بمقاومة عنيفة. ففي ديسمبر/كانون الأول عام 2001، قتل رجل في إشتباكات مع
    الشرطة الفلسطينية بعد وضع الشيخ ياسين تحت الإقامة الإجبارية. واندلع
    إطلاق النار ثانية في يونيو/حزيران عام 2002 عندما أحاطت الشرطة
    الفلسطينية منزله، بعد سيل من عمليات التفجير الدامية ضد إسرائيل. وحاول
    الجيش الإسرائيلي في سبتمبر/أيلول عام 2003 اغتيال الشيخ ياسين، بينما كان
    في منزل زميله في حماس في غزة

    الشيخ احمد ياسين القعيد الذى حرك وطنة Yassen_traces

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 04, 2024 2:05 pm