الحمد لله هادي المتقين والصلاة والسلام على المصطفى الامين
وعلى اله الطيبين الطاهرين وصحابته الغر الميامين والتابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ثم أما بعد
أنقل لاخوتي مجموعة من أقوال شيخ الاسلام ابن تيمية في الروافض حتى تظهر حقائقهم وتنجلي لكل من التبس عليه أمرهم
وأبدأ بالسلسلة الاولى بحول الله
س1- ما قول شيخ الإسلام ابن تيمية في الرافضة ؟
ج1- هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً
، يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين
من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه –
ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين
، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين . ص 20 جـ (1)
س2- هل هم متعاونون مع اليهود ؟
ج2- معاونتهم لليهود أمرٌ شهير . ص 21جـ (1) .
س3- يدعي البعض أنّ قلوبهم طيبة ، ما قولكم ؟
ج3- من أعظم خُبث القلوب أن يكون في قلب العبد غلٌ لخيار المؤمنين وسادات أولياء الله بعد النبيين . ص 22 ج (1)
س4- متى أطلق عليهم لقب الرافضة ، ولماذا ، ومن أطلقه ؟
ج4- من زمن خروج زيد افترقت الشيعة
إلى رافضة وزيدية ، فإنه لما سئل عن أبي بكر وعمر فترحم عليهما ، رفضه قوم
فقال لهم: رفضتموني . فسُمّوا رافضة لرفضهم إياه ، وسُمّي من لم يرفضه من
الشيعة زيدياً لانتسابهم إليه . ص 35 جـ (1) .
س5- ممن يتبرأ الرافضة ؟
ج5- يتبرءون من سائر أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلاّ نفراً قليلاً نحو بضعة عشر . ص 39 (1) .
س6- لماذا يكثر فيهم الكذب والجهل ؟
ج6- لما كان أصل مذهبهم مستند إلى جهل ، كانوا أكثر الطوائف كذباً وجهلاً. ص 57 جـ (1) .
س7- بماذا امتاز الروافض ؟
ج7- اتفق أهل العلم بالنقل والرواية
والإسناد ، على أنّ الرافضة أكذب الطوائف ، والكذب فيهم قديم ، ولهذا كان
أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب . ص 59 جـ (1) .
س8- هل صحيح أنهم يقدسون الكذب والخداع وماذا يسمونه ؟
ج8- يقولون : ديننا التّقيّة !! وهو: أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه، وهذا هو الكذب والنفاق . ص 68 جـ (1) .
س9- كيف تنظرون إلى أعمالهم ؟
ج9- أيُ سعي أضلُ من سعي من يتعب
التعب الطويل ، ويُكثر القال والقيل، ويفارق جماعة المسلمين ، ويلعن
السابقين والتابعين ، ويعاون الكفار والمنافقين ، ويحتال بأنواع الحيل ،
ويسلك ما أمكنه من السّبل ، ويعتضد بشهود الزور ، ويدلّي أتّباعه بحبل
الغرور . ص 121 جـ (1) .
س10- إلى أي حدٍ بلغ الغلو عندهم فيمن زعموا أنهم أئمة لهم ؟
ج10- اتخذوهم أرباباً من دون الله. ص 474 جـ (1)
وعلى اله الطيبين الطاهرين وصحابته الغر الميامين والتابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ثم أما بعد
أنقل لاخوتي مجموعة من أقوال شيخ الاسلام ابن تيمية في الروافض حتى تظهر حقائقهم وتنجلي لكل من التبس عليه أمرهم
وأبدأ بالسلسلة الاولى بحول الله
س1- ما قول شيخ الإسلام ابن تيمية في الرافضة ؟
ج1- هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً
، يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين
من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه –
ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين
، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين . ص 20 جـ (1)
س2- هل هم متعاونون مع اليهود ؟
ج2- معاونتهم لليهود أمرٌ شهير . ص 21جـ (1) .
س3- يدعي البعض أنّ قلوبهم طيبة ، ما قولكم ؟
ج3- من أعظم خُبث القلوب أن يكون في قلب العبد غلٌ لخيار المؤمنين وسادات أولياء الله بعد النبيين . ص 22 ج (1)
س4- متى أطلق عليهم لقب الرافضة ، ولماذا ، ومن أطلقه ؟
ج4- من زمن خروج زيد افترقت الشيعة
إلى رافضة وزيدية ، فإنه لما سئل عن أبي بكر وعمر فترحم عليهما ، رفضه قوم
فقال لهم: رفضتموني . فسُمّوا رافضة لرفضهم إياه ، وسُمّي من لم يرفضه من
الشيعة زيدياً لانتسابهم إليه . ص 35 جـ (1) .
س5- ممن يتبرأ الرافضة ؟
ج5- يتبرءون من سائر أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلاّ نفراً قليلاً نحو بضعة عشر . ص 39 (1) .
س6- لماذا يكثر فيهم الكذب والجهل ؟
ج6- لما كان أصل مذهبهم مستند إلى جهل ، كانوا أكثر الطوائف كذباً وجهلاً. ص 57 جـ (1) .
س7- بماذا امتاز الروافض ؟
ج7- اتفق أهل العلم بالنقل والرواية
والإسناد ، على أنّ الرافضة أكذب الطوائف ، والكذب فيهم قديم ، ولهذا كان
أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب . ص 59 جـ (1) .
س8- هل صحيح أنهم يقدسون الكذب والخداع وماذا يسمونه ؟
ج8- يقولون : ديننا التّقيّة !! وهو: أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه، وهذا هو الكذب والنفاق . ص 68 جـ (1) .
س9- كيف تنظرون إلى أعمالهم ؟
ج9- أيُ سعي أضلُ من سعي من يتعب
التعب الطويل ، ويُكثر القال والقيل، ويفارق جماعة المسلمين ، ويلعن
السابقين والتابعين ، ويعاون الكفار والمنافقين ، ويحتال بأنواع الحيل ،
ويسلك ما أمكنه من السّبل ، ويعتضد بشهود الزور ، ويدلّي أتّباعه بحبل
الغرور . ص 121 جـ (1) .
س10- إلى أي حدٍ بلغ الغلو عندهم فيمن زعموا أنهم أئمة لهم ؟
ج10- اتخذوهم أرباباً من دون الله. ص 474 جـ (1)